يواجه مستشفى ناصر، أحد أبرز المرافق الصحية في قطاع غزة، تحديات جسيمة في تقديم خدمات الفحص المخبري بسبب النقص الحاد، بل وانعدام، العديد من الأجهزة الطبية الأساسية. هذا النقص يحدّ بشكل مباشر من قدرة المختبرات على إجراء التحاليل الحيوية والدقيقة التي تُعدّ أساسًا لتشخيص الإصابات والحالات المرضية، واتخاذ قرارات علاجية فورية وفعّالة. ومن هذا المنطلق، تبرز الحاجة المُلِحّة لتوفير وشراء أجهزة مختبرية متخصصة وعالية الكفاءة، لضمان استمرارية تقديم خدمات الفحص المخبري للمصابين والمرضى الوافدين، وتعزيز قدرة الكوادر الطبية على أداء دورهم الحيوي. إن هذا المشروع لا يُمثّل مجرد دعم فني، بل يُعدّ خطوة أساسية لحماية الأرواح، وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدّمة في ظل الظروف الصعبة التي يشهدها القطاع.
تحسين الدقّة والسرعة في العمل. رفع كفاءة الخدمات المقدّمة للمرضى والمصابين. تمكين فريق العمل من إدارة أفضل لحالات الطوارئ. تمكين الكادر الطبّي والصحّي للعمل والإنجاز وذلك بتوفير الأجهزة للازمة المساعدة. تقديم الخدمات التي كان من الصعب تقديمها لعدم توفّر الأجهزة اللازمة
700,000 ألف نسمة, من ضمنهم النساء والأطفال, وحديثي الولادة.
